بيان تعزية المجمع العالمي لأهل البيت (ع) إثر وفاة العالم الشيعي البارز في كشمير
عزى المجمع العالمي لأهل البيت (ع) برحيل حجة الإسلام والمسلمين السيد محمد باقر الموسوي أحد علماء كشمير في الهند.
أصدر المجمع العالمي لأهل البيت (ع) بيانا عزى فيه برحيل حجة الإسلام والمسلمين السيد محمد باقر الموسوي أحد علماء كشمير في الهند.
وفيما يلي نص بيان التعزية:
بسم الله الرحمن الرحيم
إنا لله وإنا إليه راجعون
ببالغ الحزن والأسى تلقينا نبأ وفاة العالم الرباني والشخصية ذات المكانة الرفيعة سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة السيد محمد باقر الموسوي الكشميري.
وكان رحمه الله بعد أن أكمل دراسته العليا في العلوم الدينية في إيران والعراق بذل نهاية جهوده في موطنه في ترويج الشريعة الإسلامية ومفاهيم أهل البيت (ع)، كما أنه رحمة الله على روحه الطاهرة كان يحظى برصيد شعبي وصاحب أخلاق عالية، ويعد تأليف الكتب وإلقاء خطابات قيمة وحل الأمور الشرعية للشيعة وتربية تلامذة تخدم المذهب من أعماله وأبرز خدماته.
إذ يقدم المجمع العالمي لأهل البيت (ع) خالص العزاء وأحر التعازي بهذه الفاجعة الأليمة إلى أسرة الفقيد الكريمة والمسلمين في جامو وكشمير خاصة الشيعة في تلك البلاد، سائلا العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم ذويه وأولاده الصبر والسلوان والأجر الجزيل.
المجمع العالمي لأهل البيت (ع)
20 شوال 1446 هـ
عزى المجمع العالمي لأهل البيت (ع) برحيل حجة الإسلام والمسلمين السيد محمد باقر الموسوي أحد علماء كشمير في الهند.
أصدر المجمع العالمي لأهل البيت (ع) بيانا عزى فيه برحيل حجة الإسلام والمسلمين السيد محمد باقر الموسوي أحد علماء كشمير في الهند.
وفيما يلي نص بيان التعزية:
بسم الله الرحمن الرحيم
إنا لله وإنا إليه راجعون
ببالغ الحزن والأسى تلقينا نبأ وفاة العالم الرباني والشخصية ذات المكانة الرفيعة سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة السيد محمد باقر الموسوي الكشميري.
وكان رحمه الله بعد أن أكمل دراسته العليا في العلوم الدينية في إيران والعراق بذل نهاية جهوده في موطنه في ترويج الشريعة الإسلامية ومفاهيم أهل البيت (ع)، كما أنه رحمة الله على روحه الطاهرة كان يحظى برصيد شعبي وصاحب أخلاق عالية، ويعد تأليف الكتب وإلقاء خطابات قيمة وحل الأمور الشرعية للشيعة وتربية تلامذة تخدم المذهب من أعماله وأبرز خدماته.
إذ يقدم المجمع العالمي لأهل البيت (ع) خالص العزاء وأحر التعازي بهذه الفاجعة الأليمة إلى أسرة الفقيد الكريمة والمسلمين في جامو وكشمير خاصة الشيعة في تلك البلاد، سائلا العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم ذويه وأولاده الصبر والسلوان والأجر الجزيل.
المجمع العالمي لأهل البيت (ع)
20 شوال 1446 هـ